بناء على ما سبق، قررت منصة فتبينوا تصنيف الادعاء على أنه مضلل، لأنه استخدم مقطعاً قديماً في غير سياقه الأصلي.
[vc_row us_bg_overlay_color=”#ffffff” el_class=”ob-post-row”][vc_column css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%7D%7D” el_class=”ob-post-col” animate=”fade” animate_delay=”.2″][/vc_column][/vc_row][vc_row us_bg_overlay_color=”#ffffff” el_class=”ob-post-row”][vc_column css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%7D%7D” el_class=”ob-post-col” animate=”fade” animate_delay=”.2″][vc_column_text]
[/vc_column_text][us_separator size=”small”][vc_column_text css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%2C%22margin-bottom%22%3A%225%25%22%7D%7D” el_class=”ob-post-text”]
نص الادعاء بحسب الناشر، -بدون تصرف-:
لحظة الاستهداف في الضاحية الجنوبية
[/vc_column_text][us_image image=”79351″ size=”full”][vc_column_text]نشرت إحدى حسابات فيسبوك الادعاء بتاريخ 3 يناير 2024، محققاً 15 تفاعل و 4 مشاركات،
فيما تداولته عدة حسابات وصفحات على المنصة هنـا، هنـا، هنـا.
إثر ذلك، أجرى فريق فتبينوا تحريًا حول حقيقة المقطع المتداول وأسفر عن الآتي:[/vc_column_text][us_separator size=”small”][/vc_column][/vc_row][vc_row us_bg_overlay_color=”#ffffff” el_class=”ob-post-row”][vc_column css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%7D%7D” el_class=”ob-post-col” animate=”fade” animate_delay=”.2″][vc_column_text]
[/vc_column_text][us_separator size=”small”][vc_column_text css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%2C%22margin-bottom%22%3A%225%25%22%7D%7D” el_class=”ob-post-text”]
هذا المقطع لا يظهر لحظة استهداف عدداً من قادة حركة حماس بداخل مكتب في بيروت
نقلًا عن وكالة بي بي سي -دون تصرف-: “اغتيل نائب رئيس حركة حماس وقائد الحركة في الضفة الغربية صالح العاروري، بعد استهدف طائرة مسيرة لمكاتب الحركة في الضاحية الجنوبية في بيروت.”
في أعقاب ذلك، تناقل ناشطون مقطعاً يدعون أنه يظهر لحظة استهداف المبنى في بيروت،
إلا أن التحري الذي أجراه فريق فتبينوا كشف أن الادعاء غير صحيح،
إذ قاد البحث العكسي عن لقطة ثابتة على Google Lens إلى أنه كان منشوراً في 3 نوفمبر 2023،
حيث نشره حساب “Middle East Observer” على منصة تويتر مرفقًا بالنص الوصفي -دون تصرف-: فيديو اللحظة الأخيرة لقصف منزل الأسير خالد خروشة في حي الإسكان الشعبي شرق #نابلس.
⚡️Video of the last moment of the bombing of the house of prisoner Khaled Kharousha in the popular housing neighborhood, east of #Nablus. pic.twitter.com/YWRQxGVvlL
— Middle East Observer (@ME_Observer_) November 3, 2023
كذلك، شاركت العديد من وسائل الإعلام اللقطات ذاتها في 3 نوفمبر 2023 على أنها لاستهداف منزل خالد خروشة، إضافة لمقاطع أخرى للمنزل تظهر الدمار الذي خلفه الانفجار آنذاك.
هذا وتظهر الصورة الآتية مطابقة اللافتة في أسفل المبنى مع لافتة لأحد المحال التجارية في مدينة نابلس، فيما يلي.
مقارنة لقطة من مقطع الادعاء (منتصف)، مع صورة للافتة أحد المحلات التجارية في مدينة نابلس (يمين)، ولقطة لآثار استهداف المنزل (يسار)
[/vc_column_text][us_separator size=”small” show_line=”1″][vc_column_text]إقرأ أيضًا: هذه الصورة تعود لغرق مركب مهاجرين في ليبيا عام 2016 وليس لمروحية أمريكية تحلق فوق زوارق الحوثيين التي استهدفت مؤخرًا
تقييم فتبينوا:
[/vc_column_text][us_separator show_line=”1″ thick=”2″][/vc_column][/vc_row][vc_row us_bg_overlay_color=”#ffffff” el_class=”ob-post-row”][vc_column css=”%7B%22default%22%3A%7B%22background-color%22%3A%22%23ffffff%22%7D%7D” el_class=”ob-post-col” animate=”fade” animate_delay=”.2″][vc_column_text]
[/vc_column_text][us_separator size=”small”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text]مصدر1 | مصدر2 | مصدر3[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]